صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا:
مرحلة جديدة من النجاحات نسخر فيها القدرات
لتمكين جميع أفراد المجتمع وإسعادهم
قال صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين: إن "دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تقدم للعالم نموذجاً رائداً في بناء حكومات المستقبل، وفي الاستثمار في طاقات أبنائها، لتحقيق رؤيتها ولتحقيق الإنجازات والبناء عليها لتعزيز مكانتها الريادية عالمياً".. وأضاف سموه: "ما نحققه اليوم لمجتمع دولة الإمارات بداية مرحلة جديدة من النجاحات التي سنسخر فيها القدرات كافة لتمكين جميع أفراده وإسعادهم".
وأثنى سموه على جهود فرق العمل المتواصلة والدؤوبة التي عملت كفريق واحد ليحولوا التحديات إلى فرص وإنجازات، مؤكداً أن الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية هي دليل على عزم أبناء الإمارات وحبهم وإخلاصهم للوطن، كما أنها دليل على قدرتهم على الابتكار لصناعة مستقبل مشرق لوطنهم وتقديم أرقى الخدمات للمواطنين والوصول بها إلى أرقى المستويات العالمية.
وبيَّن سموه أن نموذج تطوير العمل الحكومي في أم القيوين، يؤكد استمرارية رحلة الابتكار، وترسيخ الشراكة الاستراتيجية والفاعلة بين جميع القطاعات للارتقاء بالمجتمع الإماراتي، وتحقيق السعادة لجميع أفراده.
ــــــــــــــــــــــــ
سمو الشيخ راشد بن سعود المعلا:
"رؤية أم القيوين" المواطن ركيزتها الأساسية ومحور الاهتمام
قال سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، رئيس المجلس التنفيذي للإمارة، إن رؤية إمارة أم القيوين، جديدة في شكلها ومضمونها، تنطلق بأبعادها الاستراتيجية من الرؤية الرشيدة لقيادة دولة الإمارات، ومن التوجيهات السديدة لصاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، بتوفير جميع الإمكانات للارتقاء بالمجتمع وتحقيق السعادة والازدهار لأفراده، عبر الحفاظ على استدامة النتائج التي تم تحقيقها والبناء عليها وتطويرها.
وأضاف سموه أن رؤية أم القيوين تنطلق من الأهمية الكبيرة لترسيخ مجتمع متلاحم مبني على اقتصاد مستدام، يكون المواطن ركيزته الأساسية، ومحور الاهتمام، والمحرك الرئيس لمسيرة التطور التي تشهدها الإمارة للوصول لحكومة المستقبل، وتحقيق رؤية الإمارات بأن تكون ضمن أفضل دول العالم.
وأكد أن الرؤية الجديدة لإمارة أم القيوين كانت نتيجة لعمل مستمر من فرق عمل، قامت بجهود استثنائية لوضع المحاور التي تمكن الإمارة من الوصول إلى الريادة والتميز، مثمّناً جهود فرق العمل التي ساهمت في رسم ملامحها، وداعياً الجميع إلى مواصلة العمل لتحويلها إلى واقع يلمس نتائجه المجتمع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ